مشاريع طلابية

جامعة بوليتكنك فلسطين تحصل على المرتبة الأولى في برنامج امواج الفرح

حصلت جامعة بوليتكنك فلسطين على المرتبة الأولى ضمن برنامج أمواج الفرح الذي تنظمه مؤسسة انجاز فلسطين بالتعاون مع شركة المشروبات الوطنية كوكاكولا/كابي. ضمن مشروع "بصمة وبسمة" الذي تقدّم به طلبة جامعة بوليتكنك فلسطين كأفضل مشروع  مجتمعي على مستوى فلسطين ورابع مشروع على مستوى الجامعات المشاركة من الدول العربية في هذه المرحلة.

طلبة يصممون تطبيقاً للتحويل من لغة بريل إلى لغات أخرى Mobile – Based Braille to Text/Voice Converter

    قام ثلاثة من طلبة جامعة بوليتكنك فلسطينهم سامر اسعيد، وسام يونس، بيان الحلواني بتصميم تطبيق يقوم بتحويل النصوص المكتوبة بلغة بريل "لغة المكفوفين" إلى نصوص أخرى، حيث يعمل هذا التطبيق على الأجهزة المحمولة الذكية التي تعمل بنظام الأندرويد.

براءة اختراع تتيح للمصابين بحالات شلل رباعي قيادة السيارة، والتحكم بها بواسطة حركة العين

فاز الشبان، زياد درعاوي، ونشأت الطويل، ومحمد السنباطي، بالمرتبة الثالثة، في منتدى المخترعين العرب للتنمية التكاملية بجامعة الدول العربية، وذلك عن براءة اختراع يتيح لللمصابين بحالات شلل رباعي، قيادة السيارة، والتحكم بها بواسطة حركة العين.
وفاز الشبان الثلاثة عن اختراعهم "التحكم بكرسي مقعد عن طريق العين"، بين 60 براءة اختراع شاركت في المنتدى. علما ان هذا الاختراع كان تم تسجيله صيف العام الماضي، من قبل وزارة الاقتصاد الفلسطينية.

مشروع إعادة تأهيل الأطراف السفلية للمصابين بالجلطات الدماغية وإصابات الحبل الشوكي Lower Limb Rehabilitation System After Stroke and Spinal Cord Injury

المشروع هو عبارة عن نظام اتوماتيكي يساعد أخصائيو العلاج الطبيعي وإعادة التأهيل ويقوم على أساس رفع ومسك المريض من خلال نظام رفع اتوماتيكي ومن خلال سترة خاصة يرتديها المريض ويقوم بمساعدته على التدرب بالمشي والركض على آلة ركض مخصصه للمرضى ومرفق مع هذا النظام بعض الأجهزة الطبية التي تساعد في عملية العلاج مثل قياس نبض القلب وتخطيط العضلات وتحفيز العضلات.

"بريل فيمز" ابتكار فلسطيني يلبي حاجة المكفوفين في جامعة بوليتكنك فلسطين

     توصلت الطالبة في كلية الهندسة بجامعة "بوليتكنيك فلسطين" في الخليل أماني أبو طير (24 عامًا) من مدينة القدس لاختراع جهاز يساعد المكفوفين على تعلم اللغات والأرقام بطريقة "بريل" إلكترونيًا دون الحاجة لمعلم مساعد. ويتكون الجهاز من شقين؛ إحداهما برامجي والآخر مكيانيكي يستطيع الكفيف من خلاله تعلم كتابة وقراءة لغة بريل بطريقة سهلة وغير مكلفة وبأي لغة يتم تحميلها عليه.  وعلى مدار ثلاثة أشهر متتالية لم يغمض لأبو طير جفن إلى أن تمكنت من تعلم لغة بريل بعد زيارة للمدرسة العلائية للمكفوفين في بيت جالا، ونجحت بعدها في تصميم الجهاز الذي يعتبر الأول من نوعه في العالم.